الثلاثاء، 27 أبريل 2010
السبت، 24 أبريل 2010
الجمعة، 23 أبريل 2010
طبقا للحسابات العلمية: المنتخب الألماني سيرفع كأس العالم في جنوب أفريقيا
ون تو(برلين) خاص: بروفيسور ماتين تولين، المتخصص في الفيزياء بجامعة دورتموند الألمانية، على قناعة تامة بأن لدية دلائل على أن المنتخب الألماني هو من سيحقق اللقب في مونديال جنوب أفريقيا 2010، والذي ينطلق بعد خمسين يوما.
فقد بنى العالم الألماني صيغة تستند إلى علم المثلثات، لقياس جميع المباريات التي خاضها المنتخب الألماني في مباريات كأس العالم حتى الآن.
وبفضل البطولات الثلاث التي حققها المنتخب الألماني حتى الآن، في أعوام 1954، 1974، 1990، يزعم تولين أن هذه الفترة هي الأكثر إحتمالا لفوز المنتخب الألماني للمرة الرابعة في تاريخه باللقب، وقال "الأمر بمنتهى البساطة، فجميع الحسابات تثبت الفرضية".
ويضيف البروفيسور أن المرة الأخيرة التي نال فيها المنتخب الألماني اللقب، كانت عام 1990، وقد مرت حتى الآن أربع نهائيات لكأس العالم، وجميع الحسابات تظهر ان ألمانيا تحصل على كأس العالم كل أربعة إلى خمسة بطولات، وأضاف "في هذا المونديال لم ينجح أحد في هزيمتها، يمكننا أن نستعد للإحتفال هذه المرة".
ولكن من جانب آخر من المستحسن على الألمان الإنتظار قليلا، حتى هؤلاء الذين يدخلون في رهانات هائلة على الفرق الفازة، ويدفعون الكثير من أموالهم عليهم الإنتظار، والسبب هو أن البروفيسور الألماني كان قد أطلق نفس التصريحات عام 2006، وكما هو معروف، من فاز في مونديال 2006 لم يكن المنتخب الألماني، ولكن إيطاليا هي من فعلتها، بعد أن تغلبت في مباراة نصف النهائي على الألمان قبل أن تحقق اللقب.
ويضيف بروفيسور ماتين تولين "كانت توقعاتي طبقا لعلم المثلثات، قد أظهرت نتائج البطولة التي ستلعب في جنوب أفريقيا، وليست البطولة السابقة"، وأشار إلى أن هذا هو السبب هذه المرة وراء تأكده من فوز المنتخب الألماني ببطولة كأس العالم التي ستنطلق في جنوب أفريقيا خلال 50 يوما.
يذكر أن المنتخب الألماني كان قد حقق أول الألقاب عام 1954 في البطولة التي إستضافتها سويسرا، ووقتها كان المنتخب الألماني يلعب تحت مسى ألمانيا الغربية، وإنتهت المباراة النهائية بفوز الألمان على المجر بثلاثة أهداف مقابل هدفين.
كما حققت اللقب الثاني عام 1974، حين إستضافت المونديال، بعد أن فازت تحت مسمى ألمانيا الغربية على هولندا بهدفين لهدف في المباراة النهائية.
وحققت اللقب الثالث عام 1990في إيطاليا حين فازت على الأرجنتين في المباراة النهائية بهدف نظيف، وكانت تلعب تحت مسمى ألمانيا الغربية أيضا.
كما حققت المركز الثاني للمرة الأولى تحت مسمى المنتخب الألماني، في مونديال كوريا الجنوبية واليابان عام 2002، حين خسرت أمام البرازيل بنتيجة 0-2.
وفشلت في تحقيق اللقب في المونديال الأخير الذي إستضافته عام 2006، والذي ذهب لصالح المنتخب الإيطالي حامل اللقب الأخير، وإكتفت بالمركز الثالث حين فازت على البرتغال بثلاثة أهداف مقابل هدف.
فقد بنى العالم الألماني صيغة تستند إلى علم المثلثات، لقياس جميع المباريات التي خاضها المنتخب الألماني في مباريات كأس العالم حتى الآن.
وبفضل البطولات الثلاث التي حققها المنتخب الألماني حتى الآن، في أعوام 1954، 1974، 1990، يزعم تولين أن هذه الفترة هي الأكثر إحتمالا لفوز المنتخب الألماني للمرة الرابعة في تاريخه باللقب، وقال "الأمر بمنتهى البساطة، فجميع الحسابات تثبت الفرضية".
ويضيف البروفيسور أن المرة الأخيرة التي نال فيها المنتخب الألماني اللقب، كانت عام 1990، وقد مرت حتى الآن أربع نهائيات لكأس العالم، وجميع الحسابات تظهر ان ألمانيا تحصل على كأس العالم كل أربعة إلى خمسة بطولات، وأضاف "في هذا المونديال لم ينجح أحد في هزيمتها، يمكننا أن نستعد للإحتفال هذه المرة".
ولكن من جانب آخر من المستحسن على الألمان الإنتظار قليلا، حتى هؤلاء الذين يدخلون في رهانات هائلة على الفرق الفازة، ويدفعون الكثير من أموالهم عليهم الإنتظار، والسبب هو أن البروفيسور الألماني كان قد أطلق نفس التصريحات عام 2006، وكما هو معروف، من فاز في مونديال 2006 لم يكن المنتخب الألماني، ولكن إيطاليا هي من فعلتها، بعد أن تغلبت في مباراة نصف النهائي على الألمان قبل أن تحقق اللقب.
ويضيف بروفيسور ماتين تولين "كانت توقعاتي طبقا لعلم المثلثات، قد أظهرت نتائج البطولة التي ستلعب في جنوب أفريقيا، وليست البطولة السابقة"، وأشار إلى أن هذا هو السبب هذه المرة وراء تأكده من فوز المنتخب الألماني ببطولة كأس العالم التي ستنطلق في جنوب أفريقيا خلال 50 يوما.
يذكر أن المنتخب الألماني كان قد حقق أول الألقاب عام 1954 في البطولة التي إستضافتها سويسرا، ووقتها كان المنتخب الألماني يلعب تحت مسى ألمانيا الغربية، وإنتهت المباراة النهائية بفوز الألمان على المجر بثلاثة أهداف مقابل هدفين.
كما حققت اللقب الثاني عام 1974، حين إستضافت المونديال، بعد أن فازت تحت مسمى ألمانيا الغربية على هولندا بهدفين لهدف في المباراة النهائية.
وحققت اللقب الثالث عام 1990في إيطاليا حين فازت على الأرجنتين في المباراة النهائية بهدف نظيف، وكانت تلعب تحت مسمى ألمانيا الغربية أيضا.
كما حققت المركز الثاني للمرة الأولى تحت مسمى المنتخب الألماني، في مونديال كوريا الجنوبية واليابان عام 2002، حين خسرت أمام البرازيل بنتيجة 0-2.
وفشلت في تحقيق اللقب في المونديال الأخير الذي إستضافته عام 2006، والذي ذهب لصالح المنتخب الإيطالي حامل اللقب الأخير، وإكتفت بالمركز الثالث حين فازت على البرتغال بثلاثة أهداف مقابل هدف.
الثلاثاء، 6 أبريل 2010
أبطال أوروبا: خسارة مذلة لفريق الأرسنال الإنجليزي برباعية رائعة أحرزها ميسي
أزمة خطيرة في جنوب أفريقيا: دعوات جادة للمنتخبات المشاركة في المونديال لمقاطعته على خلفية مقتل تيري بلانش
ون تو (جوهانزبرج) متابعة: يبدو أن هناك أيدي خفية تتلاعب بجنوب أفريقيا التي من المنتظر أن تستضيف أهم حدث كروي عالمي على الإطلاق الصيف القادم، بعد أن إنتهت مشكلة البنية التحتية الرياضية، والملاعب، وخرجت السلطات هناك بأفضل ما يمكن أن تقدمه دولة أفريقية لإستضافة المونديال، بما في ذلك إجراءات أمنية إستثناية، باتت المخاوف الآن من الدعوات التي تطالب المنتخبات المشاركة بعدم التوجه إلى جنوب أفريقيا، على خلفية مقتل أحد الزعماء البارزين هناك.
فقد طالبت حركة المعارضة الأفريقية (AWB)، وهي منظمة تابعة للزعيم اليمني الجنوب أفريقي (يوجين تيري بلانش) والذي قتل السبت في مزرعته، طالبت مساء الأحد في بيان لها منتخبات كرة القدم من أنحاء العالم بمقاطعة المونديال، والذي من المفترض أن تستضيفه جنوب أفريقيا بعد قرابة عشرة أسابيع من الآن.
وفي بيان نشرته إحدى المليشيات اليمينية، والتي مازالت تؤيد نظام الفصل العنصري (أبرتهايد) في جنوب أفريقيا، تم تحذير دول العالم التي ستشارك في المونديال من أنهم (قادمون إلى أرض الموت)، ووصف مسئول كبير في المنظمة إغتيال تيري بلانش بواسطة إثنين من العمال السود "إن ما حدث يعتبر إعلانا للحرب من قبل السود على البيض في جنوب أفريقيا"، وهدد بالإنتقام، وطبقا للتحقيقات الأولية، فإن الإثنين ضربا الزعيم المعارض حتى الموت، بعد خلاف على راتبهم، حيث يعملان في مزرعته على مايبدو.
وفي حركات اليمين في جنوب أفريقيا، تطرقوا للظهور المثير للخلاف لـ(يوليوس مالما) زعيم رابطة شباب حزب المؤتمر الوطني الأفريقي الحاكم (ANC)، حيث كان مالما قد كتب شعرا في عهد نظام الفصل العنصري يطالب فيه بإغتيال البيض، فيما عاد بعد ذلك إلى نفي هذا الموضوع تماما.
وفي المقابل واصل الحزب الحكام محاولات تهدأة الأجواء، بعد أن طالب الرئيس جاكوب زوما بعدم التطرق إلى تصريحات من شأنها أن تغذي التوتر العرقي، وقال متحدث بإسم الحزب الحكام "المجتمع الأسود لم يعلن إطلاقا الحرب على أي مجموعة أخرى في البلاد، إن هذه التصريحات تزيد من التوتر والتطرف بين المواطنين".
من جانبه طالب الوزير المكلف بإدارة جهاز الشرطة من المواطنين عدم القفز إلى النتائج المتعلقة بالموضوع، وأضاف "جميع هذه الدعوات لا تسهم في هذا الملف، لا ينبغي على أحد إزعاجنا من خلال الشائعات والتخمينات حول الإغتيال، إننا نستوضح جميع الأمور حاليا".
من جانب آخر إحتشد أقارب وأصدقاء تيري بلانش بالقرب من المزرعة، وتشير التقديرات أن قتل الزعيم المثير لللجدال يمكنه أن يؤدي إلى عاصفة جديدة في اليمين المتطرف، ففي عام 2008، عاد بلانش إلى نشاطه السياسي بعد ست سنوات قضاها في السجن، وأربعة سنوات اخرى قضاها تحت الإقامة الجبرية.
وقبل قتله زعم بلانش أنه من حق البيض في جنوب أفريقيا التمتع بدولة مستقلة، وقال أنه يعتزم التوجه إلى المحكمة الدولية في هاج بهذا الطلب.
فقد طالبت حركة المعارضة الأفريقية (AWB)، وهي منظمة تابعة للزعيم اليمني الجنوب أفريقي (يوجين تيري بلانش) والذي قتل السبت في مزرعته، طالبت مساء الأحد في بيان لها منتخبات كرة القدم من أنحاء العالم بمقاطعة المونديال، والذي من المفترض أن تستضيفه جنوب أفريقيا بعد قرابة عشرة أسابيع من الآن.
وفي بيان نشرته إحدى المليشيات اليمينية، والتي مازالت تؤيد نظام الفصل العنصري (أبرتهايد) في جنوب أفريقيا، تم تحذير دول العالم التي ستشارك في المونديال من أنهم (قادمون إلى أرض الموت)، ووصف مسئول كبير في المنظمة إغتيال تيري بلانش بواسطة إثنين من العمال السود "إن ما حدث يعتبر إعلانا للحرب من قبل السود على البيض في جنوب أفريقيا"، وهدد بالإنتقام، وطبقا للتحقيقات الأولية، فإن الإثنين ضربا الزعيم المعارض حتى الموت، بعد خلاف على راتبهم، حيث يعملان في مزرعته على مايبدو.
وفي حركات اليمين في جنوب أفريقيا، تطرقوا للظهور المثير للخلاف لـ(يوليوس مالما) زعيم رابطة شباب حزب المؤتمر الوطني الأفريقي الحاكم (ANC)، حيث كان مالما قد كتب شعرا في عهد نظام الفصل العنصري يطالب فيه بإغتيال البيض، فيما عاد بعد ذلك إلى نفي هذا الموضوع تماما.
وفي المقابل واصل الحزب الحكام محاولات تهدأة الأجواء، بعد أن طالب الرئيس جاكوب زوما بعدم التطرق إلى تصريحات من شأنها أن تغذي التوتر العرقي، وقال متحدث بإسم الحزب الحكام "المجتمع الأسود لم يعلن إطلاقا الحرب على أي مجموعة أخرى في البلاد، إن هذه التصريحات تزيد من التوتر والتطرف بين المواطنين".
من جانبه طالب الوزير المكلف بإدارة جهاز الشرطة من المواطنين عدم القفز إلى النتائج المتعلقة بالموضوع، وأضاف "جميع هذه الدعوات لا تسهم في هذا الملف، لا ينبغي على أحد إزعاجنا من خلال الشائعات والتخمينات حول الإغتيال، إننا نستوضح جميع الأمور حاليا".
من جانب آخر إحتشد أقارب وأصدقاء تيري بلانش بالقرب من المزرعة، وتشير التقديرات أن قتل الزعيم المثير لللجدال يمكنه أن يؤدي إلى عاصفة جديدة في اليمين المتطرف، ففي عام 2008، عاد بلانش إلى نشاطه السياسي بعد ست سنوات قضاها في السجن، وأربعة سنوات اخرى قضاها تحت الإقامة الجبرية.
وقبل قتله زعم بلانش أنه من حق البيض في جنوب أفريقيا التمتع بدولة مستقلة، وقال أنه يعتزم التوجه إلى المحكمة الدولية في هاج بهذا الطلب.
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)